Download Books For الواجهة Free Online
Present Appertaining To Books الواجهة
Title | : | الواجهة |
Author | : | يوسف عز الدين عيسى |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | First Edition |
Pages | : | Pages: 330 pages |
Published | : | 1981 by دار المعارف |
Categories | : | Novels. Fiction |
يوسف عز الدين عيسى
Paperback | Pages: 330 pages Rating: 3.99 | 836 Users | 212 Reviews
Representaion During Books الواجهة
من لم يشك لم ينظر, ومن لم ينظر لم يبصر, ومن لم يبصر بقي في العمى والضلال.ببساطة مطلقة : كاتب هذا العمل إما ملحد موغل في الإلحاد , أو مؤمن شديد التدين يقيني للغاية , مرّ بلحظات شك بشعة فترجمها إلى رواية يعرض فيه شكوكه المتعبة المرهقة. وفي ظني أنه الخيار الثاني.
إن كان الإله موجود (وهو موجود) فلابد لنا من مصارحته , مصارحته بهمومنا ومشاكلنا وكوارثنا الكثيرة المحيرة , فلماذا يموت الأطفال الرضع ؟ ولماذا يقوم زلزال بحصد أرواح بريئة ؟ ولماذا تقوم الحرب لإشباع رغبة الدماء المكثفة عند بعض البشر ؟ لماذا ؟ لماذا ؟ لماذا لا يتدخل الخالق ويظهر جلال خلقه وعظمته اللامتناهية وقدرته على إقامة عدله بين خلقه ؟ هي حكمة لا نعرفها ولن نعرفها .
ببساطة هي رواية رمزية , رمزية! لا , لا وجود للرمزية في هذه الرواية إلا إذا اعتبرنا أسماء الشخصيات بحروف هي رمزية , أو لنقل أنها موجهة لجهلة لا يفقهون شئ , الرواية لا رمزية فيها , بل هي أقرب للواقعية بالنسبة لي من أي شئ آخر , واقعية البشر وحقيقة الإنسان.
هي رواية عن أصل الوجود , ونفع الإنسان , هي رواية عن أدق ما بداخلنا وما يدور في داخل عقولنا , عقولنا الملعونة , بلية حياتنا ومورد عذابنا , تلك العقول القاصرة اللامحدودة التي تسعى إلى معرفة الحقيقة و معرفة الصورة الكاملة , ولكن يا سادة , من ينظر خلف الستار ويرى الحقيقة فمصيره العذاب الدائم.
ستموت قبل أن تصل , فقط.
رواية عظيمة, بلغة سلسة للغاية , وعرض مباشر واضح وصريح للقضايا الشائكة التي حيّرت البشر عبر آلاف السنين.

Identify Books In Favor Of الواجهة
Original Title: | الواجهة |
ISBN: | 9777341504 |
Edition Language: | Arabic |
Setting: | Egypt |
Rating Appertaining To Books الواجهة
Ratings: 3.99 From 836 Users | 212 ReviewsJudge Appertaining To Books الواجهة
رواية الواجهة ... يوسف عز الدين عيسى أيها العبقرى الراحل ماذا تفعل بنا ايها العبقرى الذى لازمنى كثيرا بين شكوكى ويقينى يوسف عز الدين عيسى فى هذه الرواية جعلنى اشعر وكأننى اقرا كتابا من أمهات الكتب .. ناقش المعاناة الانسانية .. اوضح التنقل الانسانى الفكرى ما بين الايمان والالحاد وما يتخلله من صراعات فكرية بصورة اكثر من رائعة وقد يعتقد البعض انها رواية كئيبة تدفعنا للبؤس والحزن ولكن على العكس تماما .. فلو فكرنا للحظة فى حال الانسان ومعاناته مع افكاره وهواجسه وحياته وفضائله ورذائله لوجدنا انهلا تندهش إذا علمت أن نجيب محفوظ يقول عن رواية الواجهة ليوسف عز الدين عيسى إنها افضل ما قرأ فليست الافضلية هنا لأانها الأكثر امتاعا أو الأكثر تشويقًا ولكنها لأنها الأكثر أهمية.. فهذه الرواية تقدم العديد والعديد من الاسئلة حول وجود الانسان ورحلته وحياته فى هذا العالم.. منذ زمن لم اقرا رواية بهذا الجمال ولم انبهر بأسلوب كاتب منذ أخر قراءاتى لتوفيق الحكيم... للاسف فرق شاسع بين ادباء الستينات وادباء هذا العصر وانا هنا لا اقلل منهم ولكن معظمهم يحمل بعض سمات العصر وهو الاستسهال وقليل منهم جدا من تجد
" إنه أشبه بقارب صغير تتقاذفه الأمواج في محيط تجتاحه عاصفة عاتية فهو لا يعرف اسم هذه المدينة ولا يعلم من أين أتى ولا لأي غرض جاء إنه لا يعلم شيئًا وسوف يدور في الطاحونة ليحصل على المال "هذه المراجعة أطول مراجعة كتبتها وبها حرق للعديد من الأحداث لكن رواية كهذه لا تمر كغيرها من الروايات.رواية مربكة ومحيرة إلى أقصى حد فلسفتها رائعة حتى وإن لم أقتنع بها فأنت لا تدري ما يدور في بال كاتبها أحيانًا أراه ملحد بكل شيء وأسئلته هراء لا يريد بها سوى إثبات عدمية الحياة وعدم وجود إله وأحيانًا أشفق عليه من

عظيمة ..
من لم يشك لم ينظر, ومن لم ينظر لم يبصر, ومن لم يبصر بقي في العمى والضلال.ببساطة مطلقة : كاتب هذا العمل إما ملحد موغل في الإلحاد , أو مؤمن شديد التدين يقيني للغاية , مرّ بلحظات شك بشعة فترجمها إلى رواية يعرض فيه شكوكه المتعبة المرهقة. وفي ظني أنه الخيار الثاني.إن كان الإله موجود (وهو موجود) فلابد لنا من مصارحته , مصارحته بهمومنا ومشاكلنا وكوارثنا الكثيرة المحيرة , فلماذا يموت الأطفال الرضع ولماذا يقوم زلزال بحصد أرواح بريئة ولماذا تقوم الحرب لإشباع رغبة الدماء المكثفة عند بعض البشر لماذا
صادمة كئيبة مؤذية للروح لا يُنصح بها للمعتلين مزاجيا القلقين المغمورين بالسواد وتيه العبث هذه رواية كرصاصة في الرأس .
ريڤيو للي قاري الكتاب :)بأول الكتاب كتبوا أنو الرواية عبارة عن رموز ما بدها تنين يختلفوا فيها بس الماوراء ممكن كل حدا يشوفوا بطريقته ..أنا فسرت بعض الرموز عطريقتي ممكن "ميم نون" العظيم هو نبي متل سيدنا محمد او عيسى اتعذبوا بحياتووون كتير مشان يبحثوا عن الحقيقة و نحن عظمناهون و نحن تحت خدمتون بس حقيقةً نحن ماعم نقدملون شي و ممكن " ميم نون" العظيم هو أنا او أنت او إنسان جداً طبيعي عايش ليبحث عن الحقيقة متل ما أنا و أنت رسالتنا بهل الدنيا لازم نأديها ...روااية جداً حلوووة و ممتعة نهايتها ممكن
0 Comments