Declare Out Of Books التميمة

Title:التميمة
Author:نبيل فاروق
Book Format:Paperback
Book Edition:Special Edition
Pages:Pages: 189 pages
Published:January 24th 2011 by bloomsbury qatar foundation publishing (first published 2011)
Categories:Novels
Free Books Online التميمة
التميمة Paperback | Pages: 189 pages
Rating: 3.05 | 1659 Users | 179 Reviews

Narration As Books التميمة

An action-packed adventure that takes readers on a thrilling journey through time, Al Tameema, which means talisman, is a story about a mystery that dates back millions of years, but which is only just starting to be unravelled now.

Nabil Farouk's latest novel races through history, describing its most critical moments, including the confrontation between the Pharaoh and Moses, Cleopatra and the Romans, the end of Muslim rule in Spain, Saladin and Richard the Lionheart, right up to the present day. Zainab, the most recent owner of the talisman, and her fiance Asim, an IT specialist, are in immediate danger, when a strange creature is conjured up by the talisman to defend them. This compels Asim to uncover the secret of this strange necklace, which Zainab inherited from her family. Intriguing and compelling, Al Tameema follows the movements of a life-changing talisman, which has the power to change the future of all those who wear it, as it moves from one neck to another, bringing power and influence to all those who own it.

Particularize Books In Favor Of التميمة

Original Title: التميمة
ISBN: 9992142731 (ISBN13: 9789992142738)
Edition Language: Arabic


Rating Out Of Books التميمة
Ratings: 3.05 From 1659 Users | 179 Reviews

Comment On Out Of Books التميمة
اسلوب مشوق للعرض امتزجت فيه تفاصيل الطرق العلميه الحديثه للتوصل الى ذلك اللغز الكبير مع عرض بعض الاحداث التاريخيه والتى لم نسمع عن بعضها من قبل وايضا بعض الاساطير التى يعتقد بعض العلماء حقيقه وجودها مما يبرهن ان حدود العلم لا نهائيه ويجب ان نسعى لتحقيق ما حلمنا به فمعظم الاكتشافات والاختراعات كانت مجرد احلام .. كما انه يوجه رساله هامه فى عصر العلم الحديث الذى ادى الى الحروب والدمار بدلا من ان يجلب الخير لاهل الارض كما حدث فى عهد صناعه هذه التميمه فيحذرنا وبشده وكم هو محق فكم من حروب ومعارك كانت

التميمةقصة "التميمة" هي القصة الأولى لي للكاتب نبيل فاروق والذي اكتشفت أن له سلاسل من الكتب أي يصل إجمالي عدد كتبه لنحو 150 كتاباً وأشهرها سلسلة "رجل المستحيل" التي كانت تقرأها أمي منذ سنوات عديدة. وقد قرأت أمي قصة أو رواية "التميمة" في يومين فقط في حين قرأتها أنا في أقل من أسبوع (أيام متفرقة على مدار أسبوع) وقالت أنها رواية سهلة ومختلفة وظريفة. وكانت رواية "التميمة" كذلك بالنسبة لي مع بعض الإضافات والاختلافات.فرواية "التميمة" هي رواية الخيال العلمي الأولى التي أقرأها باللغة العربية (بعيداً عن

رواية لم تضيف لي الجديد سوي بعض الخيال العلمي والقليل من التشويق.أعجبني جدا النصف الاول من الرواية وتتبع تاريخ التميمة حتي الوصول للحاضر فأصبحت اشعر بالفتور والملل من الاحداث حتي الوصول إلي اكتشاف لغز التميمة الذي لم أتفاجأ به!انصح بها المبتدئين في قراءة الروايات لأنها خفيفة وبسيطة.

نجمتين عشان خاطر العِشرة بس يا دكتور..!! الرواية للأسف في منتهى السوء أسلوبها تقليدي غير مجدد على الإطلاق ومباشر أكثر من اللازم تحوي الكثير من التفاصيل غير الضرورية على الإطلاق والكثير من الإطالة في السرد هي تبدو كإحدى روايات "كوكتيل 2000" القصيرة إياها وهي ليست سوى إعادة انتاج لفكرة استهلكها د. نبيل نفسه عشرات المرات فكرة الحضارة العظيمة البائدة بسبب كارثة ضخمة والحديث هنا -كالعادة أيضاً- عن أطلانطس..فكرة الرواية كانت تصلح كنواة لقصة ملحمية طويلة كثيرة التفاصيل والأحداث ربما حتى شئ أشبه بروايات

اعجبني بدايتها من حيث التنقل عبر الفترات الزمنية المختلفة بما فيها من احداث تاريخية وعلاقة التميمة بها.ولكن النهايه جائت اضعف مما تخيلت.ولكنها تبقي الرواية الاقرب الي قلبي حيث انها السبب في لقائي بدكتور نبيل فاروق.

حسناً أستطيع القول الآن بقلب مستريح أن نبيل فاروق (مالوش في الروايات) فهو يكتب الرواية كما كان يكتب قصص رجل المستحيل وملف المستقبل نفس الأسلوب - المميز برغم ذلك - ونفس الوصف حتى نفس التعبيرات وغالباً بنفس أسماء الشخصيات فكل وثبة ( مدهشة ) وكل حدث يجعل القلب ( ينتفض ..وينتفض ..وينتفض .. ) وكل فارس عربي في الأندلس اسمه ( حسام الدين( هذه الرواية جيدة حتى الصفحة 160 ولا أدري لماذا شعرت أن نبيل فاروق أراد أن ينهي الرواية على عجل و كما نقول في التعبير الشعب ( كروت ) الرواية فبعد الصفحة 160 يبدأ

القصة تندرج تحت ادب القصة الخفيف....ممكن ناس كتير يظلموها لو ادرجوها ضمن ادب الرواية الدسمة....لكن هى قصة خفيفة...فيها قدر لا بأس منة من التشويق....ريتمها جيد...وشخصيتها محدودة....فيها قدر بسيط من المعلومات اللى ممكن تفيد من لا يعرفها...بناءها جيد...ولكن الخاتمة كانت ممكن ان تكون افضل كثيرا....احسست ان الكاتب اراد ان ينهيها قبل احساسى انها ستنتهى...لدرجة شكى ان الكاتب ممكن يكتب لها جزء تانى....وكقصة فهى تحتمل جزء ثانى.....وان كان الهدف الذى اراد ان يوصلة لنا الكاتب...ان هناك اشياء مهما كانت

Related Post: